توفى الحبيب المجاهد بوقته وفكره وارادته القوية من موقعه التنظيمى مساعدا للأمينة العامة: فضل السيد النعيم عبد الكريم، رحمه الله رحمة واسعة، وأجزى له الجزاءبقدر تقواه واستقامته وحسن عشرته ومكارم أخلاقه، فإن جزاء الإحسان هو الإحسان،
واحسن الله عزاء زوجه عواطف واخويه موسى واسماعيل وأبنائه جهاد وزياد والصادق والنعيم وشمس الدين، وبنتيه عزيزة وفاطمة. وهبهم الله صبراً جميلاً وصرف عنهم كل مكروه.
(إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ). (1)
الصادق المهدى
٤ يوليو ٢٠١٨م
(1) سورة البقرة الآية 156